الجمعة | 29/03/2024 - 01:12 صباحاً - بتوقيت القدس
ذكريات تراودني من جديد
وحب يعود لي من بعيد
قلب يهوى وعقل يفكر وجسم أصبح نحيل
ماذا حل بتلك المشاعر التي لا تريد الشجون
وماذا حل بذاك الإعجاب الذي كان من سنين
هل رحل ذاك الرجل واخذ معه قلبي العليل
أم ما يزال يبحث عني وسط أناس كثيرون
يا سامعا لمقالتي
حاول البحث عن ذاك الرجل الخفي
واخبره باني بحاجة له
لأنه قد طال غيابه
وأنا ما زلت احن لرؤياه لآني
هذا كل ما أريده
أن اخبره ما خبئه له قلبي منذ سنين!!
ليشفي ذاك القلب العليل الذي ما زال ينبض بذاك الحب الغريب
بنظرك هل طلبي هذا مستحيل؟؟؟؟؟
لأنهم أحيانا
يقولون لي بان فتى أحلامك أصبح رواية تروى لكل طفل صغير
وأنا ما زلت أصر على تصديق حلم فتى أحلامي الجميل
لأنه ليس رواية لتروى للجميع
وإنما هي حكاية أحب سردها في كل حين
لأنها أصبحت تعيش معي في عالمي الجديد
في عالم التخيلات والأحلام والحقائق ربما!!
ولكن
ما زال الطموح موجود
لتتحقق كل أحلامي
حتى ولو كانت في عالم مجهول
فأنت ما تزال فتى أحلامي
الذي أهوى رؤيته مرة أخرى من جديد
لذلك جعلت اسمك فتى أحلامي العجيب
لذلك
سأنتظرك عما قريب!!
وساري العالم من تكون!!!
بقلم همسات أنثى
عطاء عبد الحق
الفجر | 05:09 |
الظهر | 12:44 |
العصر | 04:15 |
المغرب | 06:57 |
العشاء | 08:20 |