الأخبار :
خبر عاجل
للأخبار العاجلة لحظة بلحظة عبر قناتنا على تلجرام : Salamtv1
خوفاً على بيرس من نفسه وإنصافاً للتراث ـ بقلم :برهان السعدي
الثلاثاء | 02/03/2010 - 02:31 مساءاً

تلفزيون السلام - لماذا تستغربون من غضبة بيرس من الموقف الفلسطيني الرافض بشدة لضم بعض الأماكن الدينية في الخليل وغيرها لخارطة التراث الإسرائيلية، فكونه حاملا ثلثية جائزة نوبل للسلام فإنه يحرص على بناء وترميم المواقع الدينية في فلسطين، خوفاً من التآكل والانهيار، بعيداً عن مصالح سياسية أو استيطانية، أو نزوة توراتية فهو علماني ولم يتأثر بالمفدال أو شاس أو غيرها من أحزاب دينية يهودية خلال حقب زمنية طويلة اعتمد في بناء حكومة حزبه على أصواتهم.


والغريب أنه لا أحد يشعر بشعور الخيبة الذي يمزق شمعون بيرس، فهو ترأس الحكومة الإسرائيلية عدة مرات، لكنه لم ينجح حتى لمرة واحدة في انتخابات برلمانية كرئيس قائمة لحزب العمل تمكنه من أن يكون رئيسا لحكومة إسرائيل، وهذا الشعور بالخيبة رغم كونه رئيس دولة إسرائيل، يجعله يجاهر بقناعاته، حتى لو كلفه ذلك الخروج عن رداء الثعلب.

وبيرس رجل السلام في إسرائيل، يرفض القتل والاحتلال ومعانيات الفلسطينيين، ومواقفه الصريحة والكثيرة في تخليد ذكراه ضد الشعب الفلسطيني ربما ليست موقفاً آيديولوجياً أو سياسياً، فهو بالتأكيد لا يدرك ما ترمي إليه تلك المعاني القاتلة والمدمرة، ولا بد أن نخشى عليه من نفسه حتى لا يصل به الأمر أكثر من هذا، ورأفة به من تفكيره ونفسيته السوداء لا بد من عرضه على أخصائيين نفسيين أوأطباء أعصاب، فلماذا نحمله أكثر مما يحمل.

والشواهد كثيرة على حب شمعون بيرس للسلام والفلسطينيين، فهو مسكين يحب السلام وممغوص من عمقه لتحقيق هذه الرغبة، ولأنه مسكين لم يجد شريكاً له في السلام، وربما كانت منه زلة لسان عندما حدد أن الشريك الفلسطيني في السلام غير موجود، فهو صريح ولا يحاول أن يخفي قناعاته، حيث أنه لا يختلف عن غولدا مئير في موقفها الثابت في السبعينات عندما تحدت العالم تاريخياً أن يثبت وجود شعب فلسطيني على أرض فلسطين التي تسميها هي وبيرس أرض إسرائيل، متجاهلة حتى التوراة التي تتكلم صراحة عن الفلسطينيين سكان فلسطين الذين حاربهم اليهود، فهو محكوم بهذه القناعة التي يمكن أن تختفي لاعتبارات دبلوماسية أحياناً. وإذا ظلمناه في هذا الفهم، فلربما أنه أشفق على مجرد مبانٍ من وضعها غير المرمم والآيل حسب تعبيره إلى التآكل، ولربما يريد أن يسن نهجاً تعامليا جديدا ليشكل شمعة أمام الفلسطينيين في ضرورة خلع رداء الخجل ولباس التردد في إطلاق التصريحات وإدارة الحملة الإعلامية والدبلوماسية، هذا بالضبط إذا لم يلتبس عليه الأمر بين مسجد حسن بيك الكبير في يافا ومنازل عربية في مدن فلسطينية داخل الخط الأخضر أكثريتها يهودية وتحت السيطرة الإسرائيلية وبين هذه الأماكن الدينية والتراثية في الضفة الغربية.

وأمام هذه الحذلقة الإسرائيلية، لا بد أن نطالب في وضع عدة أماكن بيد لجان الإعمار التابعة لوزارة الأوقاف الفلسطينية منها مسجد أحمد باشا في عكا، ومسجد حسن بيك في يافا، ومسجد ومقام النبي يونس، وسيدنا علي قرب هرتسيليا، وعدد من المساجد  والمقابر التي مازالت معالمها ماثلة للعيان، وتصرخ كشاهد على الجرم الذي سلبها هويتها وإنسانيتها.

ومن أجل اكتمال الصورة، ورحمة بالإسرائيليين، وأخذاً بمخاوفهم التي لا تنتهي من الفلسطينيين العزل من الثكنات العسكرية والسلاح بأبسط مسمياته وأنواعه، وتحقيقاً لرغبة وضرورات أمن إسرائيل بتحقيق تبادل في بعض الأراضي بين إسرائيل وفلسطين، لا بد أن يكون تبادل فعلاً، فنحن نقر بحق الجيرة، أقررنا عمليا بوجودهم وسيطرتهم على كثير من أرض وطننا، فلماذا لا نأخذ بمخاوفهم، وعليه، وإشفاقاً عليهم.

أرجو من سيادة الرئيس أبو مازن ودولة رئيس الوزراء د. سلام فياض وفصائل م.ت.ف الموافقة على هذا التبادل محدداً بالتالي، رأس الناقورة والناصرة ويافا وقيساريا وأجزاء فقط من بئر السبع مقابل بعض الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية، وهذا ليس بحكم الرغبة، إنما مراعاة للإسرائيليين الغلابا، المضطهدين والملاحقين في العالم، فمن يحتملهم غيرنا ؟؟!! ومن أجل تحقيق رغبة شمعون بيرس الذي يشفق على بعض المباني من الانهيار، فهو يريد ترميمها، وموقفه الضمني وغير المعلن أيضاً، أنه يريد إيجاد متنفس بحري للفلسطينيين، ومتنفس بيئي وجمالي ليمارس فيه الفلسطينيون استجمامهم أمام الحواجز والكتل الاستيطانية التي تعيق ذلك في البحر الميت أو في وادي قانا والمعروف بـ " واد كانَ " المغمور بالمستوطنات والمحميات الطبيعية والمؤدي إلى شارع عابر السامرة، أما أجزاء من بئر السبع ، فلأنها مجرد رمال صحراوية، وتريح الإسرائيليين من مشكلة التواصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة، وتخفف العبء عن موظفيهم في العمل لإصدار تصاريح مزعجة لأهداف طبية أو عائلية مما يرهق الموظف الإسرائيلي وربما يصاب بحالة نفسية أو عصبية من جراء تعامله مع حالات لا يستوعبها العقل البشري لوطأة ثقل ظلالها المعتمة والتي بحاجة لتدخل دولي لتخفبف العبء عنها، فهل نكلف الإسرائيليين عبء فتح مصحات نفسية جديدة لموظفيهم، ألا يكفيهم المصحات النفسية لجنودهم المساكين الذين انهاروا في المواجهات مع الفلسطينيين واللبنانيين ؟؟!!


ألا يقتضي حق الجيرة ولو كان قسرياً مراعاة ذلك ؟! ألا يكفي أنهم منشغلون في معضلة وجودهم وترددهم في شرعيته أو عدم شرعيته المنعكسة في عقد الأمن الكثيرة التي يعيشها الإسرائيليون تيمناً بعقدة مسادة. ورغم أننا نحب الجبال ونعتاد الأراضي الوعرة في تنقلنا المفروض علينا بفعل الحواجز الإسرائيلية الهادفة قطع أوصالنا الجغرافية، أو بسبب ملاحقات الجيش لفتيتنا الذين يجوبون الجبال والبراري وهم ملاحقون من قبل جنود الاحتلال، رغم ذلك وإشفاقا على الإسرائيليين يمكن أن نقبل بتلك الأماكن المذكورة رغم بساطتها وسهولة أرضها، لا تفريطاً بموطننا الجبلي، إنما إشفاقا على الآخرين، لكن هل يشفق الآخرون على أنفسهم ويقبلون بهذا العرض الذي نعتبره تفريطاً في أرض وطننا ؟؟!!

وهذا ليس من باب رفع سقف المطالب، إنما ردة فعل متواضعة على موقف إسرائيلي، كان سابقاً يشكل كهانا شماعة للإسرائيلين في مواقف مشابهة يخجلون من طرحها في العالم، أما الآن فهي موقف حكومي رسمي، وعلى الفلسطينيين أن يكونوا أكثر جرأة ووضوح، وأن يقفوا مع أنفسهم، ويحدثوا تغييرات في دعايتهم وحربهم الإعلامية، ولغتهم الدبلوماسية، لما تستدعيه مصلحة الوطن من امتلاك أوراق قوة.


اللا سامية ستار تغليف للعنصرية ـ بقلم : برهان السعدي


امتاز الإسرائيليون وحركتهم الصهيونية تاريخيا بكافة مؤسساتهم الإعلامية والدعائية باستخدام مصطلح اللا سامية، وأشهرته سلاحا ضد كل من يخالف أو يعادي سياساتهم الاستعمارية، أو في وصف كل من يطالب صراحة وبثبات زوال الاحتلال الإسرائيلي، وإنصاف الشعب الفلسطيني بتحقيق مطالبه الوطنية على تراب وطنه فلسطين.
وحصر الصهاينة فهم المصطلح بشعار حُمّل معاني محاربة اليهودي لمجرد كونه يهودياً فقط، وهذا فيه من التعسف بقدر ما فيه استخفاف للعقل البشري، وتشويه للحقيقة، وإشهار للعنصرية، وإخفاء لعلامات استفهام بارزة حول حقيقة كراهية الشعوب لليهود في بلدانهم التي لا تنفصل عن وضع الغيتوات المنتشرة في دول العالم، وعن ثقافة اليهود المستندة إلى الكتب الدينية التفسيرية وتفسير التفسير، فالتلمود الذي كتب تحت أشجار الصفصاف في بابل بعد سبي نبوخذ نصر وما يحمله من لواهج النفس المحمومة يعتبر تفسيراً للتوراة، وجاءت المنشة لتفسر التلمود وهكذا دواليك.

فالسامية تسمية تاريخية لشعوب المنطقة التي سكنت بلاد الشام أو الهلال الخصيب، وهي التي تعود أصولها للجزيرة العربية، بمعنى أنها من جذور عربية، والعبرانيون هم كغيرهم من شعوب المنطقة.

فالفلسطينيون أو الكنعانيون أو الفنيقيون هم ساميون أو عرب، لكن الأفراد الآخرين أو الشعوب الأخرى بعد حقب زمنية لا تحمل نفس النسب أو التسمية لمجرد أنها دانت بدين شعب من هذه الشعوب، أو لمجرد تعاطفها أو حتى تزاوجها منها، وما ينطبق على شعوب المنطقة تاريخيا ينطبق تماماً على العبرانيين أو اليهود من بني إسرائيل الحامل اسم يعقوب بن اسحق بن إبراهيم عليهم السلام.

فعلاقة اليهودي الأوروبي أو الإفريقي أوالأمريكي بالعبرانيين أو السامية كعلاقة المسلم الأمريكي أو الأوروبي بالجزيرة العربية، فالروابط الدينية لا تلغي نسباً كما لا تعطي حقاً بملكية وطن.
يصر الصهاينة على ترسيخ كراهية شعوب العالم لليهود، وأن يكون اليهودي إما مسيطراً وذات نفوذ في الدولة التي يقطنها، أو أن يكون مكروها ليشكل في هاتين الحالتين دعامة ورافعة لإسرائيل، فإما الدعم بكافة أوجهه وأشكاله، وإما أن يكون مادة التحريض الإعلامي الدسم لصالح السياسة الإسرائيلية.

لكن السؤال الضاغط على العقول، هل جميع شعوب الأرض عدوانية؟؟!! وهل رغم تناقضاتها تجمع على كراهية اليهود المجاورين لها أو المتعايشين بينها؟؟!! أم أن السبب متعلق بالموصوفين كيهود، بسلوكهم ونظرتهم للآخرين ؟؟!!

ينظر اليهود إلى أنفسهم بأنهم الأصل في كل بلد، وغيرهم " غوييم " أي غرباء، فاليهودي في المانيا هو الأصل أما الألمان في وطنهم غرباء، وهذه النظرة تشكل ثقافة تلمودية، مستمدة من تربيتهم ونشأتهم الدينية، إضافة إلى تعبيراتهم التوراتية بأنهم شعب الله المختار، وهم الأفضل من غيرهم، ويغلق الدائرة في نظرتهم انشغالهم بالمال والربا، وقصة شايلوك مع تاجر البندقية تعزز هذا التصور، فتكون النتيجة في كل بلد يتعايش فيه يهود مع غيرهم من شعوب المعمورة: مواطنون يهود منغلقون على أنفسهم في أحياء خاصة بهم، يحتقرون الآخرين من الشعوب التي يعيشون في أكنافها، يبتزونهم في جشعهم الربوي، ويترفعون عنهم بأفضليتهم كأبناء آلهة وغيرهم من العبيد، ويفضلون الكلب على أبناء تلك الشعوب، حسب النص التلمودي، حيث في أحد النصوص بحرفيتها " أطعم كلباً، خير من أن تطعم أحد الغوييم ".

فمن يزرع الشوك لا يحصد القمح، وتسمية الأفاعي بدودة قز لا تنتج حريراً ولو وضعت على أشجار التوت، فكراهية اليهودي في العالم ليست نتاجاً لديانة يتبعها أو يدين بها، إنما نتاج مسلكية تراكمية بتراكم الزمن، ومستندة إلى ثقافة ووضع اجتماعي يعززان ويرسخان قسرا مشاعر الكراهية تجاه اليهود.

كورت فالد هايم مستشار النمسا وصف باللا سامية وحورب، وأطفال إسبانيون تتراوح أعمارهم بين 5-6 سنوات يعبرون عن مشاعرهم التضامنية مع أطفال فلسطين بإرسالهم بطاقات إلى السفير الإسرائيلي يتكلمون ففيها ببساطة : " كم طفلا فلسطينيا قتلتم اليوم ؟؟ غادروا واتركوا البلاد للفلسطينيين ، أوقفوا القتل من أجل المال "، فكان الرد الإسرائيلي الجاهز من قبل وزارة الخارجية أن العبارات فعلا كتبت بيد التلاميذ، لكن هذا عمل منظم تقوم به جهات معادية للسامية وإسرائيل تتحرك داخل المدارس الإسبانية.

وحسب صحيفة هآرتس الإسرائيلية، كانت تنوي وزارة الخارجية الإسرائيلية استدعاء السفير الإسباني لتوبيخه كما فعلت مع السفير التركي، لكنها اكتفت بتوبيخه عبر مكالمة هاتفية.
هذا وغيره لا يشكل سببا للإسرائيليين بالتفكير في سياستهم العدوانية تجاه الشعب الفلسطيني وسلبه كافة حقوقه الوطنية، إنما الحل يكمن بتوجيه الاتهام باللا سامية، وكأن هذا المصطلح أشد وطأة من مصطلح النازية والفاشية، فالمتعاطف مع فلسطين الضحية هو القاتل وممارس للإرهاب.

وتخشى أجهزة إعلامية وقوى سياسية في العالم، المجاهرة بموقف يدين إرهاب الدولة الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، خوفا من إشهار سلاح النعت باللا سامية، وإلحاقه بسلاح الحرمان الذي نعيبه على الكنيسة في العصور الوسطى، حيث يعملون على إلحاقه بخسائر اقتصادية وشعبية فادحة، لأنهم يعملون بمنهج جماعي وإداري منظم، يستخدمون فيه المال والنساء والإعلام، مما يجعل الشخص أو المؤسسة تفكر مرارا قبل أن تتخذ موقفا ضد إسرائيل وممارساتها العدوانية، باعتبار موقفها مغامرة جريئة، في حين لا يوجد قوة موازية تشكل سنداً وداعما لمن يقع هدفا لإسرائيل، رغم إمكانيات العرب التي تفوق إسرائيل وما تملكه بأضعاف مضاعفة.

فاللا سامية شعار يستهوي إسرائيل والحركة الصهيونية، تخفي وراءه سياسات القتل والدمار والإرهاب، وتغلف فيه مفاهيمها وسياساتها العنصرية، فهي دولة دونية في مكنوناتها الاجتماعية، خاصة أن إحصائية في ثمانينات القرن الماضي تشير إلى ملف جنائي مفتوح عند الشرطة الإسرائيلية بنسبة واحد إلى أربعة من سكان إسرائيل، أي ربع السكان قبل ربع قرن لهم ملفات جنائية مفتوحة، هذا عدا عن الملفات المغلقة، وإسرائيل تعيش الدونية في كل شيء، ولا تعيش الفوقية إلا بتجاوزاتها للقانون والمعاهدات الدولية، وبنظرتها الاستعلائية على الآخرين، وأذكر جملة استوقفتني من بين ما قرأته في خطاب مناحيم بيغن بعد حرب السويس عام 1956م، عندما كان في المعارضة، حيث قال: أقوى من إسرائيل يوجد، أكثر غنى من إسرائيل يوجد، وذكي مثل إسرائيل لا يوجد. وهذا إقرار وشاهد على النظرة التعصبية والعنصرية للعقل اليهودي المتميز عن العقل البشري.

لا بد من ثورة على التفكير الحالي والأساليب المتبعة في التعامل على الساحات الدولية لمواجهة الزحف العنصري الإسرائيلي، والمتمثل في مثل باللهجة العامية " هس وللا بحكي "، وعلى الإعلام الفلسطيني والعربي والصديق أن ينهج سياسة هجومية، باقتحام الساحات بعيدا عن العدوانية والخيال، كما عليه أن يكون طليعيا للدبلوماسية العربية وأن يجعل من المال العربي ماكينة قوة للموقف السياسي العربي في حمايته لكل القوى التي يمكن أن تعاديها قوى الشر الإسرائيلية من خلال شعار اللا سامية، ويكفي لا مبالاة وحيادية سلبية، أو موالاة ومناصرة غير علمية أو مشفوعة بقوة الموقف الإعلامي والدبلوماسي والرأسمالي.





التعليـــقات

اعلان خارجي
 
طقس فلسطين

أوقات الصلاة
الفجر 05:10
الظهر 12:44
العصر 04:15
المغرب 06:56
العشاء 08:19
استفتاء السلام
هل تتوقع وصول العالم للقاح فعال ضد فيروس كورونا؟
0
0

ينتهي التصويت بتاريخ 22/04/2020

دراسة حديثة: النساء يمتلكن ذاكرة أقوى من الرجال.. والسبب "غر ...
تلفزيون السلام - فلسطين - كشفت دراسة علمية بريطانية حديثة، أن النساء يمتلكن ذاكرة أقوى من الرجال، ...
سبعة اسباب مذهلة تجعلك تشرب القهوة يوميا
تلفزيون السلام - فلسطين :تعد القهوة المشروب الرئيسي عن الكثيرين، فشرب فنجان قهوة في الصباح، خاصة في ...
دراسة: القهوة تقي من مشاكل الكبد مع التقدم في العمر
تلفزيون السلام - فلسطين :  خلصت دراسة إلى أن شرب القهوة يقي من مشاكل الكبد في المراحل ...
كيف تحضر جسمك لصيام سهل؟
تلفزيون السلام - فلسطين :  تفصلنا أيام قليلة على شهر رمضان، فترة يفضل أن يتم استغلالها لتهيئ ...
الغذاء السليم والرياضة وجهان لعملة واحدة مع المدرب الرياضي و ...
تلفزيون السلام - فلسطين :  كثيرٌ ما يدور في جَعبَتنا ويلمع في أذهاننا موضوع الحفاظ على الرشاقة ...